7reer 13 years ago
من رحت ,,, عيّآ آلكرى
في نآظري يستريح ..!!!
يآ من .؟ طوآني ( غيآبه )
مثل طيّ آلورق*
لو أحسب آلعمر
في عرض آلزمآن آلشحيح*
مآ غير:
هم / و جروح *
و ذكريآت/ وأرق ..!!!
7reer 13 years ago
اجمعيني ... واجمعك ..
واحلف إني مآخدعك..!
تذكرين ..!!!؟??
وردة وفآ إنتي زرعتيها هنآ
بين الضلوع
وحلفتلك لآ ........... مآ أخونك ..!!!
لو خآنت عيونك ......... عيونك..!!!
- سعود بن عبدالله -
7reer 13 years ago
خضار البحر في عينك .. وملح البحر في اهدابي ..
وعيا البحر لا يسكن .. أبد في صفحة كتابي ..
قصيده من خضار .. وملح .. يا أول .. وأخر احبابي ..
انا من شفتها عيونك ترى ما جفت ثيابي ..
ولو آخر قصيدي بيت .. كتبته حب في عيونك ..
ولو يحمل همومي بيت .. سكنت البحر وعيونك ..
ويبقى البحر .. وعيونك ..
وينشف في قصيدي البحر .. ويبقى العشب .. وعيونك ..
ويزهر في متون الصخر .. ويبقى الحب .. وعيونك ..
رغم كل الصحاري نهر ..
وانا والجرح والفرقا .. وهذا الحزن بسبابي ..
ولو ادري البكا له بيت .. اسوق فْـ دربه ركابي ..
ابي لا غابت عيونك .. ابل بدمعي ثيابي ...
البدر
7reer 13 years ago
مدي بساطي...واملأي أكوابي وانسي العتاب, فقد نسيت عتابي
عيناك يا بغداد ، منذ طفولتي : شمسان نائمتان في أهدابي
لا تنكري وجهي .. فأنت حبيبتي وورود مائدتي ، وكأس شرابي
بغداد ... جئتك كالسفينة متعبا أخفي جراحاتي وراء ثيابي
ورميت رأسي فوق صدر أميرتي وتلاقت الشفتان بعد غياب
أنا ذلك البحار أنفق عمره في البحث عن حب وعن أحباب
و هبطت كالعصفور يقصد عشه والفجر عرس مآذن و قباب
حتى رأيتك قطعة من جوهر ترتاح بين النخل والأعناب
حيث التفت أرى ملامح موطني وأشم في هذا التراب ترابي
لم أغترب أبدا ... فكل سحابة بيضاء ... فيها كبرياء سحابي
إن النجوم الساكنات هضابكم ذات النجوم الساكنات هضابي
بغداد عشت الحسن في ألوانه لكن حسنك ، لم يكن بحسابي
ماذا سأكتب عنك يا فيروزتي فهواك لا يكفيه ألف كتاب
بغداد .. ياهزج الأساور والحلى يا مخزن الأضواء والأطياب
لا تظلمي وتر الربابة في يدي فالشوق أكبر من يدي وربابي
قبل اللقاء الحلو ... كنت حبيبتي وحبيبتي تبقين بعد غيابي ..
نزار قبـّاني
( بغداد : 8 / 3 / 1962 )
7reer 13 years ago
سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة ؟؟؟؟
فأجابت النملة : ثلاث حبات
فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات
ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف
فقال لها : كيف ذلك ؟؟؟؟
قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني
أما بعد أن وضعتني في العلبة فقد خشيت أن تنساني
فوفرت من أكلي للعام القادم
7reer 13 years ago
طبشورةٌ صغيرةٌ ينفخها غلامْ يكتب في سبورةٍ :
"الله والرسول والإسلامْ" ...... يحبه الغلاْم
تحبه الصفوف في صلاتها ,, يحبه المؤتم في ماليزيا
وفي جوار البيت في مكّتهِ ,, يحبه الإمامْ
تحبه صبية ٌتنَضِّـد العقيق في أفريقيا ,, يحبه مزارع يحفر في نخلته
تحبه فلاحة ملامح الصعيد في سحنتها .. تَذْكره وهي تذرّ قمحها لتطعم الحمام
ْتحبه صغيرة القوقازِ .. في عيونها الزرقاء مثل بركة .. ٍيسرح في ضفافها اليمامْ
يحبه مشرّد مُسترجعٌ ينظر من خيمتهِ لبائس الخيامْ
تحبه أرملة تبلل الرغيف من دموعها في ليلة الصيامْ
يحبه الحمام في قبابهِ .. يطير في ارتفاعة الأذان
تحبه منابر حطّمها الغزاة في آهاتها .. في بصرة العراقِ أو غزةِ الحصارْ
يحبّهُ من عبَدَ الأحجارَ في ضلالهِ .. وبعدها كسّرها وعلق الفؤوس في رقابها
تحبه صبية تذهب في صويحباتها .. لتملأ الجرارْ
تقول في حيائها " أنقذنا من وأدنا " وتمسح الدموع بالخمارْ
تحبه القلوبُ في نبضاتها ........ ما كانت القلوب في أهوائها من قبلهِ ؟
ليلى وهندا والتي (.....) مهتوكة الأستارْ .. وقربة الخمور في تمايلِ الخمّارْ ؟
تحبه الزهور والنجوم والأفعال والأسماء والإعراب والسطوروالأقلام والأفكارْ
يحبه الجوريّ والنسرين والنوارْ... يحبه النخيل والصفصاف والعرعارْ
تحبه البهائم العجماء في رحمتهِ... يحبهُ الهواء والخريف والرماد والتراب والغبارْ
نحبهُ لأنه الهواء والأنفاس والنبضات .. والعيون والأرواح والأعمارْ
نحبه لأنه بجملة بسيطة: .. من أروع الأقدار في حياتنا ..من أروع الأقدارْ
ونحن في إسلامنا عقيدة .. نسلّم القلوب للأقدارْ
للشاعر الجزائري // محمد جربوعة
7reer 13 years ago
أحبتنا الراحلون ... لماذا ؟؟؟
نبقى بعدهم عندما يرحلون
لما..لا نرحل سويا بلا شقاء
طالما الخاتمة نفسها
والنهاية ذاتها
مع إختلاف الزمان والمكان
لماذا ؟؟؟
يتركوننا خلفهم
نعاني الفراق
ويلفنا الحزن والأسى
نتجرع الألم
ومرارة الفقد
فنعيش ببقايا روح
وبقايا قلب
وبقايا الم
لـ....ـنذبل رويدا..رويدا
وننزف أرواحنا ببطء
قبل ان ننتهي
[i]7reer♥
7reer 13 years ago
تبات الدواب في خوف وذعر ليلة الجمعة
لأنها تعلم بأن الساعة تقوم يوم الجمعة
عن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(( ما من دابة إلا وهي مصخية أي (منصتة ومستمعة)
يوم الجمعة خشية أن تقوم الساعة ))
رواه الإمام أحمد بسند صحيح
7reer 13 years ago
تعودنا نختتم شهرنا بالسعد والأفراح
فتسهر معنا البهجة حتى صباح العيد
أراد الله غير ذلك هذا العام
فلم يأت العيد ... !!!
وكان ختام شهر الصوم .. مأتم
تهانينا هذا العيد البكاء والدموع
ورسائلنا التعازي والألم
ثكالى محزونون موجوعون
أي عيد بعدك ... ؟؟
يامن رحلت بلا وداع
وبدون مقدمات
وبشكل مأساوي حزين
تاركا شبابك الغضّ
واجمل سنوات العمر
وزهرة الأيام
مخلفا جروح عطاب
وأم مفجوعة لم يدع الحزن في قلبها متسع
وغصات تملأ القلوب وتفج الصدور
ودموع تملأ المآقي
وأفئدة تتفطر بالأحزان بعد الأحزان
وفرااااااااااغ لا حد له
اللهم لا تحملنا مالا طاقة لنا به
واعف عنا واغفر لنا وارحمنا
[i]7reer♥