To sign my guestbook, you need to signin first. | |
wafi1386 Guestbook![]() السعـــــــــــــــاده ! ان تبتسم دون مناسبه ![]() وكل مافي داخلك - يهمس ..! [ الحمد لله ] افعل كل ما انت مقتنع به ...! لإنك لن تسلم ..... من كلام الناس " على اية حال .. ![]() ![]() ![]() ![]() [url=http://www.0zz0.com] {Image} [/url] وقلت وعدتكَ أن لا ( أُحبــــــكـ ! ثم / امام القرار الكبير جَبِنتْ :"( وعــدتكَ ان لا أعــود ........ وعدتْ :"( وان لا أَمُوت I اشتياقاً ) . . وَمُت :"( وعدتُك بان لا اقول :بعينك شعرا وقلت :"( وعـــدتك ان لا اكــون ضعــيفاً وكنت :"( فلا .../ تاخذني على محمل / الجد مهما ( غضبت مهما انفعلت مهما اشتعلت مهما انطفيت ) لقد كنت اكذب من شدة الصدق ! والحمدلله اني / كذبت ؛ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هلا وغلا والف مرحبااا فيك نورت البيج والله ![]() لطيف من ناحية الشكل والصوت والصور والبرامج المنوعة والالعاب الثلاثية الابعاد وكدالك طريقه تصفح الانترنت واستخدام الفيس بوك والمسنجر والبرامج الاخرى بس انصحك بالايفون تراه افخم ![]() ![]() ♥ ♥ ..حبيبتي .. ♥ ♥ أهوى طُلوعَ الشَمسِ مِنْ عَينيها ..وأحبُّها.. وأحبُّ دفءَ حَديثِها.. ونقاءَ ماءِ الثغرِ في شَفتيها هي حُلوةٌ.. كالنَهرِ في جريانِهِ كالأقحوانِ إذا يفوحُ.. كمشتِلِ الأزهارِ.. كالأعنابِ.. هي جنَّتي.. وحبيبتي دَوماً، وفيها ما يَرومُ لهُ القَصيدُ وَجهٌ جميلٌ ليسَ في الدُنيا شبيهُ جمالِهِ عَينانِ مِنْ بَحرِ الشمالِ مِياهُها .. وبها طُيورٌ تَحتَمي..بالنورِ مِنْ تِرحالِهِ ماذا أقولُ أيا رفاقَ لأنتهي؟ فجمالُها لا يَنتهي.. خدَّانِ ورديَّانِ مِنْ وَردِ الهوى.. كالجنَّةِ الزَهراءِ والعَبَقِ الكَثيرُ وإذا حَكَيتُ عَنِ الندى في ثغرِها.. هوَ قِصَّةٌ أخرى أدوخُ بِذِكرِها مَنْ يا تُرى يَقوى عِنادَ الثغرِ في إيمائهِ؟ لو كانَ بي داءٌ.. فإنِّي مؤمِنٌ أنِّي إذا قبَّلتُها..أحرَزتُ في التقبيلِ كُلَّ دوائهِ سِحريَّةُ الشَفَتينِ أنتِ حبيبتي ,, وهواكِ لي خُلدٌ طويلٌ دائمٌ ![]() - وين اختفيت ؟؟؟ كنت شمعة.. تضوي الدنيا علي - ليه انطفيت ؟؟؟ كنت .. رحمة .. كنت عطف .. وكنت بيت ! كنت أجمل شي في هذي الحياة .. !! ,,,,,,,,,,,,,,, ![]() شكرا ................................ لأولئك الذين لازالوا يسطرون لنا رسائل جميلة وصادقة ,,,,,, نقرؤها بأمتنان قبل أن ننام كأننا نتوسد طيبه البشر في سطورها ... سلمى الحوسني ..، ![]() ما للعصافير تدنو ثم تسألني أهملت شعرك راحت عقدة القصب رفوفها وبريق في تلفتها تثير بي نحوها بعضا" من العتب حيرى أنا يا أنا و العين شاردة أبكي و أضحك في سري بلا سبب أهواه من قال إني ما أبتسمت له دنا فعانقني شوق إلى الهرب نسيت من يده أن أسترد يدي طال السلام و طالت رفة الهدب حيرى أنا يا أنا أنهد متعبة خلف الستائر في إعياء مرتقب أهوى الهوى يا هلا إن كان زائرنا عطر و خيم على الشباك وانسكب | |