To sign my guestbook, you need to signin first. | |
kashkh Guestbook![]() حدمة يعني خدمة ![]() والتنسيق لاني جديدة وغشيمة وحاولت اسوي الخط ماعرفت ![]() اجل ليش انا طلبت خدمتك لاني مااعرف الا احط الفيسات ![]() ![]() مريت ع كذا صفحة كلهم نايمين ماحصلت الا انت مصحصح بدري قلت خلني اطلب منك ابغى اتعلم كيف اغير الصورة وتنسيق الرسايل والخلفية تصدق حتى الخاص مااعرف كيف ارسل ![]() خيو اسفة طولت بالسالفة ههههههه معليه تحملني بالنسبة للتسجيل الله يبارك فيك يارب ويطول بعمرك اختك احساس ![]() {Image} دامْ [ الوَصِـلْ ] أصْبَحْ سوَادْ و مَتاهاتْ خَلْ ( نفْترقْ ) بسْكـاتْ [ وقلوبنـا بيضْ ]..! ![]() {Image} لن أبحث عن مكان في قــــــــــلوب الاخرين مكاني في قلب من يبادلني احساسي ![]() {Image} سأصمت عندما لايگون للحكي قــيمــــة سأصمت عندما لايفهمني من اريد أن يسمعني ![]() مازال يسـاورني يقيـن ان هناك شيء ينتـظرني بعـد الصبـر لـ ( يبهرني ) فـ ينسيني مراره الأمـس ( وبشَّر الصابرين ) فـ هذا وعـد من ربَّـي اللَّهم ان بين اضلعي [ أمنيـات ] يتمناها " قلبي و روحي وعقلي " إن أمنيـاتي تنبض بين قلب هو ملكك فـ لاتحرمني من ( فرحه تحقيقها ) فـ إنك الوحيـد من يقـول ; " كـنّ . . . فَ يـكون لاتقل: من أين أبدأ ?؟ طاعة الله البداية لاتقل: أين طريق ؟؟ شرع الله الهداية لاتقل: أين نعيمي ؟؟ جنـة الله كفـايـه لاتقل: غدا سأبدأ !! ربما تأتي النهاية اللهم صلِّ على محمد وآل محمد نظرية المـــــوزه عندما كنت طفلا، أعطتني أمي موزة لآكلها، فوضعتها في جيب حقيبتي المدرسية.. وعند استراحة الظهر في المدرسة فتحت حقيبتي لآكل الموزة فوجدتها مسحوقة تماماً.. تركت الموزة مكانها على أمل أن أزيلها من الحقيبة لاحقاً.. لكني، وبسبب عطلة نهاية الأسبوع، نسيتها.. وعندما فتحت جيب الحقيبة وجدت الموزة وقد أصابها العفن.. أغلقت الجيب، ولم أخبر أحداً.. وبقيت الموزة سرّي الدفين لثلاثة أيام إضافية إلى أن أصبحت رائحة الحقيبة لا تطاق.. حتى رفاقي كانوا يتسائلون من أين تنبعث هذه الرائحة الكريهة في الصف مما زاد في إحراجي.. فقررت عندها مواجهة الوضع وقمت بإزالة آثار الموزة المتعفّنة ونظّفت حقيبتي وأنهيت المشكلة.. هذا ما يحصل معنا تماماً..نسحق مشاعرنا من جرّاء اختبار مؤلم أو صدمة نتعرّض لها.. فنبقيها مخبّئة في جيب حقيبتنا الشعورية.. ولا نخبر أحداً عنها.. فتصاب مشاعرنا بالتلف.. رغم إنكارنا، وتجاهلنا لها، وإحكام الإغلاق عليها.. لكن "رائحة" اختبارنا المؤلم، الذي قمنا بدفنه داخلنا، تنتقل من داخل "حقيبة" مشاعرنا إلى الخارج.. فتحوّلنا إلى أشخاص مضطربين، محبطين، نشعر بالكره، بالحقد، بالذنب، أو بالظلم.. الحل الوحيد لهذه المشكلة هو مواجهة الأمر.. وفتح "حقيبتنا" الداخلية ونتظيفها وإزالة بقايا مشاعرنا وأحاسيسنا المتعفنة.. كيف؟ بالشفافية، بالاعتراف أمام أنفسنا وأمام من نثق بهم بأن لدينا مشكلة حقيقية داخلنا.. فالكبت والإنكار.. ولفلفة المشاعر الدفينة والظهور أمام الآخرين بأن كل شيء معنا هو على ما يرام.. وبأننا مسيطرون على الوضع، لا تنفع، ب | |