To sign my guestbook, you need to signin first. | |
deep4love Guestbook![]() {Image} ● ● الصبر مابه صبر ، والجرح : مَرهي ! والحزن : ماعاااد تااااسعه .... الحنايا يابدايات .. التعب .... / طالبكْ تِنهي : سالفة جرحي .. من افواه ... الحكايا ● ● ![]() الشكر لله {Image} كيف نكون من الشاكرين؟ بشكر من أسدى معروفاً إليك من الناس لقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا يشكر الله من لا يشكر الناس» [الترمذي]. وفي سنن أبى داود عن ابن عمر رضي الله عنهما، أنّ نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ». وعن جابر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أعطي عطاء فوجد فليجز به، فإن لم يجد فليثن، فإن من أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر» [أبو داود]. بالتفكر في نعم الله عليك قال تعالى: {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأبْصَارَ وَالأفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [النحل: 78]. بتقوى الله والعمل بطاعته قال تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [آل عمران: 123]. قال ابن إسحاق:"أي: فاتقوني؛ فإنه شكر نعمتي" [السيرة3/113]. بالقناعة والرضا بما قسم الله لك قال صلى الله عليه وسلم : «كن قنعا تكن أشكر الناس» [ابن ماجة]. بصلاة الضحى فعن أبي ذر رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنْ الضُّحَى» [البخاري ومسلم]. بسجود الشكر فعن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءه أمر بشر به خر ساجدا؛ شاكرا لله [أبو داود]. القارئ الكريم: جعلني الله وإياك من خير الشاكرين. ![]() الشكر لله قال تعالى : {يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون} [البقرة: 172]. {Image} ثـــمــــرات الــشـــكر: من صفات المؤمنين: ففي صحيح مسلم عَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : «عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ؛ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ». سبب لرضى الله عن عبده: قال تعالى: {وإن تشكروا يرضه لكم} [الزمر: 7]. أمان من العذاب: قال تعالى: {ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم} [النساء: 147]. قال قتادة رحمه الله: "إن الله جل ثناؤه لا يعذِّب شاكرًا ولا مؤمنًا" [تفسير الطبري: 9/342]. سبب للزيادة: قال تعالى: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم} [إبراهيم: 7]. قال بعض السلف رحمهم الله تعالى: "النعم وحشية فقيدوها بالشكر". وقال الحسن البصري: "إن الله ليمتع بالنعمة ما شاء، فإذا لم يشكر عليها قلبها عذابا، ولهذا كانوا يسمون الشكر: الحافظ، لأنه يحفظ النعم الموجودة، والجالب، لأنه يجلب النعم المفقودة" الأجر الجزيل في الآخرة: قال تعالى: {وسنجزي الشاكرين} [آل عمران: 145]. وقال سبحانه: {وسيجزي الله الشاكرين} [آل عمران: 144]. يــــــــتــــــبـــــــع >> ![]() الشكر لله فمن العبادات العظيمة التي ينعم الناس بثمرتها في العاجل والآجل: شكر الله تعالى على ما أولى من نعم، والشكر نصف الدين كما قال جماعة من السلف، وقد امتلأ كتاب ربنا بالأمر به وقال: {إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} [الشورى: 23]. //قال تعالى: {فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون} [البقرة: 152]. {Image} أركان الشكر: أ- الاعتراف بالنعمة بقلبه. فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة الله. وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا» [مسلم]. ب- التحدث بها والثناء على المنعم. قال تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى: 11]. ت- تسخيرها في طاعة مسديها والمنعم بها. قال تعالى: {اعملوا آل داود شكر} [سبأ: 13]. ومعنى الآية: يا آل داود: اعملوا شكرًا لله على ما أعطاكم، وذلك بطاعته وامتثال أمره ولذا قال الشاعر: أفَادَتْكُمُ النّعْمَاء منِّي ثَلاثةً --- يدِي، ولَسَاني، وَالضَّمير المُحَجَّبَا قال أبو عبد الرحمن الحُبلي: "الصلاة شكر، والصيام شكر، وكل خير تعمله لله شكر. وأفضل الشكر الحمد" [رواه ابن جرير]. يــــــــتــــــبـــــــع >> ![]() {Image} ● ● صحيح ﭑڻ ﭑلجمٱل يمڱن يلفت ﭑلنظر لڱن / ﭑلذۄق فـي ﭑلكلام ﭑڱثر ﺟﭑذبيـﮧ̉ ● ● ![]() {Image} ● ● مَاأَجْمَل أَن تَجِد قَلْبِا يُحِبُّك دُوْن أَن يُطَالِبُك بِأَي شَئ سِوَى . .! ”أَن تَكونَ بِخَيْر ● ● ![]() | |